السبت، 25 يناير 2014

الإعلامي مدني عامر من Bbc اللندنية إلى مدينة "المنيعة" ثم مديرا عاما ل Kbc الجزائرية


الإعلامي مدني عامر من Bbc اللندنية إلى مدينة "المنيعة" ثم مديرا عاما ل Kbc الجزائرية 
المهم من لB  ثم  K مرورا بالمدينة "المباركة" واحة الصحراء "المنيعة



برنامج من الزمن الجميل..... حصة “الحدث” الشهيرة
يقال أن الذكريات الجميلة سرب من الطيور المهاجرة لا يمكنك القبض عليها لكن يمكنك الاستمتاع بمرورها أمامك




الإعلامي المعروف مدني عامر مديرا عاما لقناة ”الخبر” التلفزيونية ”كاي بي سي” في مقر الجريدة، بحضور رئيس مجلس إدارة مؤسسة ”الخبر” ...


نصب الإعلامي مدني عامر مديرا عاما لقناة "الخبر" التلفزيونية "كاي بي سي" في مقر الجريدة، بحضور رئيس مجلس إدارة مؤسسة "الخبر" وأعضاء مجلس الإدارة، وكذا طاقم القناة وبالمناسبة أوضح رئيس مجلس إدارة "الخبر" زهر الدين سماتي في كلمة ألقاها بمناسبة حفل التنصيب "الفكرة بدأت بحلم والحلم قادنا إلى طموح حتى نرفع التحدي بإنشاء قناة تلفزيونية تضاف إلى مؤسسات "الخبر" كمجمع إعلامي". واعتبر بأن "الإضافة التي سيقدمها مدير عام القناة الجديد مدني عامر، أن يجعل من رؤية وتصور اطلاق القناة واضحا أكثر، خصوصا وأن البث التجريبي سيكون قريبا".كما ألح زهر الدين سماتي على ضرورة أن "تكون القناة جزائرية مائة بالمائة وأن تثبت بأنه بالإمكان تقديم الأخبار بالصورة والصوت باحترافية عالية للمشاهد أينما كان". من جهته، أفاد المدير العام مدني عامر بأنه يعتز بأن ينضم لفريق عمل القناة "هذا تحدي لنفرض أنفسنا في الساحة الإعلامية، وأن يكون التفرّد والتميز وصنع الاختلاف بطاقتنا الرابحة". وأعطى المدير العام للقناة أهم الخطوط العريضة لعمل قسم الأخبار تحديدا وهو "المهنية والمنافسة والمبادرة والسعي". وكانت قناة "الخبر" التلفزيونية "كاي بي سي" كمشروع  انطلق منذ سنتين وتشكلت لجنة تحضيرية ضمت كمال جوزي ونور الدين مخلوفي ومحمد سلامي وبإشراف من زهر الدين سماتي. وسيعمل مدني عامر على وضع قطار القناة على السكة لإطلاق قريب للبث التجريبي، في انتظار أن تكتمل كامل الشبكة البرامجية لـ"كاي بي سي" شهر رمضان الكريم.




مدني عامر يتحدث عن زيارته للمنيعة
على دروب ... الجنوب ...

ونحن نتسلق طريق الشمال استوقفتنا زهرة الرمال عروس الدلال ( لمنيعة) بظفائرها ( وارفة الظلال ) بسواقيها... الزلال ...والطيبة عقيدتها...الشريعة ...!
لمنيعة الواحة الوديعة ... الطفلة التي رغم سطوة السيد الماء تلوذ بحضن السيدة الشمس ... تخاف الظلماء ...تتوسلها (رأفة) برملها ...بأهلها ...أن تكون لهم عند الليل شفيعة ...
والى القمر تمد ( لمنيعة) يدا مخضبة بحناء ... تلوح ( لشمال) ... تدعوه لوفاء ...رغم عناء... تخاف النسيان ... تخاف القطيعة..!!
في لمنيعة قصر ... بحجم اهرامات مصر ...لا أحد له اهتماما أعر ...
اما واحة ( لمنيعة) فأجمل ابتسامة على شفاه ثغر الطبيعة...
واما ابناؤها فأهل علم ومعرفة وثقافة رفيعة هي لهم خير (صنيعة)...!!
ولذلك أنشأت لهم جمعية ( فورام ) أكير مكتبة في الجنوب ب ( 55) الف كتاب ورقي و ( 100) ألف نسخة للكتاب الاليكتروني في شتى صنوف المعرفة ... وفي اطار مسعى لاقامة نظام ( بيئي) جديد أنشأت ( فورام ) حديقة للتجارب ( تضاهي ) في تنوعها وتواضعها تلك المقامة في الحامة...!!
سلام ( المنيعة) ...
وسلام لأهل (صاروا) لنا في ...لمنيعة...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق